كَم أَنَا بِحَاجَة لـ فَرِحَة تُجَدِّد الْرُوْح فِي حَيَاتِي

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[color:6629=blue]
اليوم: السبت
تاريخ : 8\5\1433هـ

صباحكم/مساءكم مسك وكادي اليوم طنت بعقلي فوكيرة
اني افتح مدونة صغنونة
هنا بمنتداي الحبيب
ابث فيها مايحلو لي
من اشعآر~
خواطر ~
مواقف...

حزن
فرح
لقاء
وداع
*/*

وكل مايجول بحياتي من
لحظات تستحق
الوقوف عندها
اتمني ان تحوز
على اعجابكن
ودمتن بأكاليل البنفسج
لارواحكن الطاهرة ~/*[/color]

نآآ' أنثى' لآآ أشبه' إلآآ' نفسي'' و حرووفي لرجل' لآآ يوجد له'مثيل

مسَآؤكمِ نسَمآتُ دآفئةِ , عِندمآ تتصَدعَ الزوآياَ وتفَوحَ رآئِحَةَ
المَطرَ تبَقىَ هُنآكَ حكآيةةَ لَمَ تُروىَ . :$ // دثُرونيْ بهآ آنِ
وُجَدتِ

<blockquote> يَارَب ،
كَم أَنَا بِحَاجَة لـ فَرِحَة تُجَدِّد الْرُوْح فِي حَيَاتِي
الْلَّهُم سَر خَاطِرِي بِخَبَر جَمِيْل
♥ !</blockquote>

العنٱإد ..$

مِن آرۆع آلصفإٺ آلٺي آعشقھٱإ
لٱ آعلمّ مَ آلسببّ ..
ۆلگنھا
ۈنـآسسسـھٓ

صآحبيّ # لوُ غبت ، مَ أرضى لگك - بديلْ :” !
بَ أنتظرگك / أيام وُ شهور وَ . . دهرْ

+
يمممهَ . . ،
ليتَ لِ فيَ عآفيتكَ آستطآعهَ !
آقسسمَ لكَ آنكَ مآ تزوُرينَ دككتوُرْ ‘

صبآحيَ يههمسَ لِ :
كوُنيَ بخخخيرْ ، لِ آجلَ مِن ينبضَ فقطَ !
عقليَ وُآلذيَ ينبضَ .. ، سَ يكوُنونُ علىَ مآ يرآمَ فقطَ .. لآنْ " آلله ربيَ "
ولآنَ آلله خلقَ صبآحآتَ لَ يكوُن مآسحَ خآفتَ
لِمآ آخفينآهَ بِ آلآمسَ ، وكآنهُ يههمسَ بآدآبَ : آنآ عُشت لككمَ ، فَ عيشوُآ لِ ولوُ

مرآ وآحدهَ ، !

صبآحكمَ . . . خخيرْ يهتفَ بآروآحكمَ يَ ربْ

لَآ شيْ سوآ بآنيَ معبآه بآشيآء لآ تُذكُرْ !
وربمآ يآتيَ آليوُم آلذيَ تفرغَ منيَ دوُن ععلميَ ، مُجردَ سخآئفَ آموُر مترآككمهَ
ونفآيآتَ آلآيآمْ متكدسهَ فوُق بعضهآ آلبعضَ .. ،

:

وُ.. متخمهَ بِ آلححديثَ ولآ آععلمَ مِن آينَ آبدآ ؟

صبآحَ آلخخيرْ ~



:



-

[ آلمعذرهَ يَ سوٌريآ ]
معَ بدآية كُل صبآحَ نٌجددَ آمآلنآ ونمسحَ دموُعنآ لآننآ موُقنينَ بِ
نصرككَ
وعِندَ مآ تغيبَ آلشمسَ نكُآدَ نصيبَ بِ آلخيبهَ آلعظمىَ .. آنتهىَ
آلنهآرَ ولمَ يُكنَ هُنآكَ آيَ . . نصرَ
لكنِ نعلمَ بآنَ هُنآككَ ( وُقتَ ) سَ يسمعنآ آللهَ وسَ يججدد آلآملَ بِ
آروٌحآنآ
صبرآ . . . سوُريآ
صبرآ . . . يَ عربَ صبرآ ، نزفتَ دمآؤكمَ ، وبكتَ فيهَ شيوٌخكمَ
وٌ جرحَ فيهَ صغيركمَ . . صبرآ

سوُريآ
وآلربْ آمسكتَ " قلميَ " لَ آكتبَ لكِ رسآلتيَ لكنَ . .
مآ آستطعتَ
فَ آلذيَ يحدثَ آكبرَ مِن آن آكُتبَ حروُف يتيمهَ وفقيرهَ
( آعذرينيَ . . سوُريآ )
آنآ آسفهَ جدآ ، آنآ آسفهَ فَ هُنآك خيوُط عآرمهَ تحيطَ بِ وضيقَ
يجعلنيَ آستكينَ . . وآبكيَ مِن آجلكَ . . فقطَ !


- يَ أمّتي والقَلبُ يَعصِره الأسَى .. إنّ الجِراحَ بِكُلّ شِبرٍ تُسعَرُ -

[ آلمععذرهَ . . سوُريآ ]


.
.






-

كَمْ " آغرقَ " فَيْ عينآکَ
فهَمآ ( بحرآ ) لآ يعرفَ آلآستكآنْ آبدآ / ‘

<~ شوُ رآيکمَ بِ آلرمزيهَ ؟ تفآححهَ موُ ! -

وُلدتَ عربيهَ ، نشآت عَربيهْ ، فيَ منزلَ عربيَ
ونهلتَ علوُمآ عربيهَ !
وتععلمتَ علىَ يديَ عربْ ، فوُق ذآك وذآ

إسلآميَ عربيَ ، قرآنيَ عرَبيَ ، رسوُليَ - صلىَ آلله عليهَ وُسلمَ - عربيَ
وكفآنيَ فخرآ بِ ذلكَ ‘
فَ لِمآ آدعيَ آلتحضّرَ بِمآ ليسَ منيَ ؟

.
.

آلآحآسيسَ آلمَجروُحهْ )
حينَ تُكسرَ لآ تحدثَ " صوُتآ " بلَ تكتمَ لِ تلملمَ إنكسآرآتهآ
بِ صمتَ آلمكُآبرْ وبِ بسمهَ غيرَ مُبآليهَ
ومآ إن تختليَ بِ نفسهآ تفرغ مآ بِ دآخلهآ بِ هستريآ آلبُكآءْ | ‘

.
.

- فقطَ . . غِصة جرحَ غآئرَ بينَ آلحنآيآ . . يُصآرعَ لـِ " بآبَ آلنسيآنَ "

وسَ آمضيَ . . بِ آصآبعَ ثلآث مُشتعلهَ بِ جرحَ متعرقلْ
بِ خيبتيَ

مسآئيَ : كآنَ عتمهَ آلقآهآ جزءَ مفقوُد علىَ سوُآحلهَ آلموُحشهَ
وصبآحيَ : سَ يكوُن آفضلَ ربُمآ

و و مسآئكمَ آوُ صَبآحكمَ خيرَ يَ " آصدقآءَ "



.
.





-

‍‍ ‍ ‍‍ ‍‍‍ ‍‍ ‍ ‍‍ ‍‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍‍ ‍‍ ‍‍‍ ‍‍ ‍ ‍‍ ‍‍روٌحَ آختنٌقتَ بآلغيآبَ ،♥

كَ آلحمدَ " ربيَ " . . . ولكنَ لمَ آكنَ كمآ آرآدنيَ ( آبيَ )
سَ آعوٌض ذلكَ يَ آبيَ وسَ آكوٌن عِند وعديَ
( بآنَ آكوٌن كمآ تركتنيً . . . دآئمآ بِ مرتبتيَ آلآوٌلىَ )
وآنآ لهآ

حَزِيْنه .. !
مِنْهُو قَال لَكْ بَـ إنِي حَزِيْنه . . ؟
لَيْه الْحَزِنْ وَاللِيْ جَرَى أصْلَه جَرْىَ

عَادِيْ مُجَرْد جَرْح وُشَوُيَةْ " أنَيْن "
بَكْذَب عَلىَ نَفْسِي وَأقُولْ إنْه بَرىْ =) !

+

لَيْه ( تَوُجْعِنَي ) !
وُأننْت دَايمْ تَسمِيّ عَللّيْ !

آحيآنآ .. لوٌ كآن بِ قدرتنآ لَ آكتشفنآ آحرفَ جديدهَ
نعيهآ ولآ يفهمهآ سوٌى " آنتَ "
بقوٌه آلضيقَ آلتيَ تخنقكَ تشعرَ بَ آن آلثمآن وآلعشروٌن حرفآ
لآ تكفيَ آبدآ . . !


.
.


صبآحكمَ يآسمينة عشقَ .. وغيمة خيرَ تمطرَ
لِ تٌبّل آروآحكمَ قطرهَ . . قطرهَ

دآخلهَ :
ليشَ كَل آلنآسَ تقرفتَ وآستغربتَ وحآمتَ كبودهمَ لَ شآفوٌنيَ آكلْ
( تشبسَ مع زبآديَ )

. . . . . . مرآ لذيذ وآلله =(

رىَ سعةَ آلدٌنيآ فيَ عيوٌن " حبيبيَ "
فَ آفهمً كيفَ تضيقَ آلدنٌيآ فيَ عيوٌنَ مِن ( لآ حبيبَ ) لهَ ‘



يسعدَ صبْآحكمَ . . /

[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يَ ( قطآرآتَ آلسككَ ) بِ آلله " رحلهَ "
تغتربَ بِ عِن آوٌطآنَ
. . . . . . " آلحنينَ "

( إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ )

| حسيتَ برآحهَ بععدَ مَ قريتَ آلكهفَ وٌسمعتَ
آلبقرهَ !
يَ ربْ لككَ آلحمدَ ! :face:

كآنً هنآكً أميرِ صينيُ : )
أرآدِ أنً يتوجً ملكاً لِ ألصينً ’ , و لكنَ كيُ يكونً ملكً عليةِ إنً يتزوجً . .
فَ قررِ أنً يججمعً بنآتً ألمدينةِ لِ يختآرِ منهنً زوججتةةِ إلمستقبليةةِ !
فً تسآرعتً ألفتيآتً فيُ ألتحضيرِ لِ حضورِ : - هذذِآ ألحففلُ ألرآقيُ
و كآنً هنآكً فتآةةِ فقيرةِ إبنةِ خآدمةِ بسيطةِ . . . . !
تعلقتُ بِ هذذِآ [ إلآمييرِ ] ,
و كآنً يخخيلُ لهآ إنهآ ستكونً زوججةةِ إلآميرِ ألمستقبليةةِ : $
فُ حزنتً إمهآ ألعجوزِ : لآنً قلبٌ إبنتهآ ألصغيرةِ تعلقُ ب إلآمييرِ كثثثيراً : (
فُ أخخبرتُ إبنتهآ ععنً قلقهأ‘ و خخوفهآ منً تححطمً قلبهآ
فُ ألآكيددِ إنً ألآميرِ سً يخختآرِ منً فتآةِ ألطبقةِ ألرآقيةِ
فُ قآلتٌ إلآبنةةِ لآ تقلقيُ يُ أممأههً , و إنً يكنُ ليسً هنآكً مآ أخسرةةِ
. . . . وَ ذذذِهبتُ ل ألححفلُ : )
فآجآءهنَ ألآميرِ و قآلٌ : سً أوزععً عليكنً بذذورِ :|
إزرعوهآ و إلتيُ تأتينيُ بعدِ ستةِ شهورِ و بيدهآ أجملً بآقةِ سً أتزوجهآ
ذذِهبتً ألفتآةِ و حآولتُ إنً تزرعً ألبذذِرةِ و لكنً دونً جددوىأ‘إ
و مرتُ ستةِ شهورِ و لمُ تسطيعُ :"")
فً قآلتٌ إلآمُ لِ إبنتهآ : لآ تذذِههبيُ ل ألححفلُ أخخخأف إنً يفطرِ قلبكً :"(
فقآلتُ : سً أذذهبُ و أخذذِ معيُ ألبذرةِ !
فً ذهبنً ألفتيآتُ و أصطففنً و بيدهنً أججملٌ ألبآقآتً
إلآ هيآ فكآنتُ تحملُ بينً يديهآ بذرةِ صغيرةِ
فقآلٌ ألآميرِ لإبنةِ ألخخآدمةِ : أريدِ أنً أتزوجكً إنتيُ

فً قآلتُ ألفتيآتً : إنهآ لمُ تأتيُ بِ بآقةِ
قآلٌ : ألبذورِ إلتيُ أعطيتكمً ههيُ بذورِ عقيمةِ لآ تنبتً
جميعكنً كذبتمً ععليُ إلآ ههيُ صدقتً
و آننآ أريددِ ألملكةِ ألصآدقةِ !
فً تزوجهآ و أصبحتً حآكمةِ ألصينً !

ألمقصوددِ : -

( ألصدقً يجملُ ألفتآةِ أكثرِ منً لِبسهآ )


- رآقتَ لِ -


. . ،

قلبي لآ يقع خلف اضلعي !
بل يقع خلف عقلي . .
. . . . . فَ لو كنت تريد
قربي ,
احبني بِ ذككآء !
فَ انا لآ
تستدرجني الكلمات ،
. . . إنما تقنعني الموآقف ؛


| فععلآ ؛

آكرَه لفْت الأنظآر ؛ !
وَ أمقتَ جذَب إنتبَآههمْ نحوٌي ،
بعكسَ آلفتيَاتَ الأخٌريآتَ ..!
وٌلوٌ كآن بوٌسعيَ /

لوٌددتُ أن آكوٌن غَير مرئيه !
إلآ لهَ ( وٌحدهَ ) !



. . ،

الوطن في ذكرياتي
في تفاصيل التفاصيل الصغيره في حياتي
الوطن ابسط واعمق
الوطن ماله حدود
الوطن معنى وجود
الوطن لو قلت لك في كل حاجه ..
حسستك بقيمتك .. مثل الامومه
الوطن ماهو حكومـه